تحية طيبة فعلا نضحك من أنفسنا ونحن نحاول أن نقلص مساحة الألم لحساب مساحة الأمل....ولكن يكون الألم (أحيانا) الهاما لتصحيح مسيرة الأنسان في حياته....ويكون الأمل ملتمسا للخلاص مع الود
لا أحد يخسر أكثر من مجرد الحياة ،،،أوذلك قليل بحساب الربح والخسارة؟؟؟؟الذي يهجو والذي يمدح بميزان واحد ,,,,ولكن المداحين مالت كفتهم أكثر في زمن يعيش به برهو,,, يا استاذ ابراهيم أنت تفتح جروحنا وتضع عليها الملح...... مع الود
تحية طيبة تألمت لما سيحدث لرقم 4 وجعلتهم بهذه السيكولوجية بين السرور والأسى ومن قلبي أقول كقارئة الفنجان يا ولدي لا تحزن فطريقك مسدود مسدود وأوباما يختلف عن الألفين الله يساعدك على هذا التنبؤ ونتائجه مع الود
تحية طيبة ليت أحلامك تتحقق بأنتخابات شريفة نظيفة وليتهم يقرؤون ويسمعون هذا النداء النابع من قلب مفجوع من جروح العراق الكثيرة ويحدوه الأمل لبناء العراق الجديد فعلا.....ليس فخرا أن أقول بأن دموعي انهمرت وأنا أقرأ مقالتك وهي تقطر حبا ووفاءا للعراق الحبيب .....مع الود
تحية طيبة مقالتك يا دكتور رائعة ولكن هل بقى متسعا من الوقت للتدقيق والتنبيش وكيف سيتم معرفة من له جنسية أخرى؟؟؟هل يحلف يمين مثلا؟؟؟وأمام من؟؟مفمن أعلى القمةوانت نازل عندهم جناسي من بلدان أخرى.....ولهم الحق لأنهم يعرفون الوضع مهلهل وأي ثيمة تحدث ليقول(عصيتي وعبيتي وأشلع) وسووها قبلهم......مع الود
تحية طيبة عجبت لما ذكرته في مقالتك أيها الأخ الكريم بأن الرسول الأعظم(ص) قد أستشهد نعرف انه خاض حروبا ولكنه لم يستشهد....نرجو تفضلكم وتوضيح ما خفي عنا مع الود
تحية طيبة وسلاما لك وبورك قلمك وهو يسطر أجمل معاني المحية والذكريات الحزينة الجميلة عن هذه الأنسانة الطيبة كانت عندما تتكلم معك تشعر وكأن دجلة والفرات يسيحان أمامك ليرويا أرض العراق وكأنك ترى ا لربوع قد أخضرت وزهت....ستبقى في قلوبنا الى الأبد شمعة وضاءة لاتنطفئ مع الود
تحية طيبة هل نتمكن يا دكتور باعتبار النسيان من ضمن سايكولوجية الأنسان العراقي؟؟ فهو ينسى ما جرى له من ظلم.....فقد نسى هذا الحزب ما جرى له في عام 1963 ...بعد عدة سنوات ولما تجف دماء شهدائه وضع يده بيد جلاديه بأسم الجبهة الوطنية.....فصاروا ومن خلالها أثر بعد عين كما يقول المثل.....ولم يكفهم ذلك ليعودوا في عام 2005 وينضموا الى قائمة جل أفرادها من جلاديهم القدماء بربك أجبني أهذا من تأثير النسيان أم من طيبة القلب؟؟؟؟؟؟؟مع الود
تحية طيبة فعلا ان الكثيرين لا يعرفون معنى هذه الكلمة وما هي الحروف المتكونة منها ؟ولا حضرتكم تكرمت علينا وأوضحت ما تمثلها......وكما ذكرت في عرض مقالتك بأنك (تفسر الماء بعد الجهد بالماء ) اذا أتيحت للمرأة فرصة أن يكون زوجها أو اخوانها من المتنورين والمؤمنين بحرية المرأة ومتفهمين لمطالبها وافساح المجال لها بالدراسة والعمل تعود هي الى الطبيعة التي جبلت عليها لتفرق بين الولد والبنت في أول نشأتهما ولا يرضيها أن البنت أن تلعب مع لأولاد حتى اخوانها وتبقى تردد أنت بنت وهذا ولد ....وكيف تتشبهين يالولد؟؟؟
تحية طيبة لكل العاملين في اعداد وتقديم هذا المنبر الرائع ودعم الثقافة ونشرها وشكرا جزيلا لفسحكم المجال للتعليق لمن لا يرغب بأن يكون من الكتاب الرئيسيين متمنية لكم التقدم في أعلاء الكتابة الجادة
تحية للفنان الرائع أنت عشت هذه الذكريات و مازالت راسخة وهذا شئ طبيعي للخطوات الأولى لكل أنسان يبدأبشق طريقه والنضال من أجل تحقيق أهدافه التي رسمها لحياته ......ومن حقك أن تفخر بالنجاح الذي حققته.....ولو سألت الناس الذين تابعوا ماقدمته من فن على المسرح أو أعمال تلفزيونية أي المتلقي ؟سأقول لك الكل يشهد لك(المحيطين بي والذين كانوا يتابعون أعمالك) بأنك ذاك الفتى اليافع وكأنك لم تكبر في نظرهم نتمنى لك التوفيق وطول العمر وليعود المسرح العواقي يزهو بكم
تحية طيبة شكرا يا دكتور على بطاقة الحب أشعر وكأنني أستلمتها....ومن خلال كتاباتك أ أحس بقلبك يفيض حبا للعراق الحبيب... كل عام وأنت وكافة العراقيين النجباء يرفلون بالحب مع الود
تحية طيبة أما كان الأولى أن تكتب وتنور*( لهؤلاء الذين يعيشون كل الأغترابات التي ذكرتها ؟) عن عيد الحب في هذا اليوم..... عل وعسى أن يحققوا أمنيات العراقيين ويتوج العراق بطلا للدينقراطية في العالم كله وليس في العالم العربي فقط مع الود
تحية طيبة أما كان الأولى أن تكتب وتنور*( لهؤلاء الذين يعيشون كل الأغترابات التي ذكرتها ؟) عن عيد الحب في هذا اليوم..... عل وعسى أن يحققوا أمنيات العراقيين ويتوج العراق بطلا للدينقراطية في العالم كله وليس في العالم العربي فقط مع الود
تحية طيبة الفقرة الأخيرة من مقالتك واضحة ورائعة فالذين لا يملكون الضمير يعملون مايشاؤون بدون وازع أخلاقي ....ولكن هتلر تسبب بقتل أكثر من ثلاثين مليون انسان هل صحا ضميره وهو يرى التفاف قوات الحلفاء وانه لامحالة قد اندحر ؟ فأقدم على الأنتحار هل حقا انه ندم على ما فعل ؟مع الود...
تحية طيبة كم جميلة هي الذكريات وخاصة التي يعشها الأنسان و تبقى تدور في مخيلته والأجمل عندما يتمكن من تجسيدها ليطلع عليها الأجيال التي تليه شوقتنا يا أستاذ لقراءة هذه الرواية وتذكرني برواية (المبعدون )والتي تروي قصة المنفيين السياسيين الى منطقة نائية في ذلك الزمن وخلف السدة يذكرني بذاك المعتقل الذي كان هناك ......كنا صغارا وأخونا الكبير كان سياسي ولانعرف أين ذهب ....سوى مشاهدة الوالدين يولولان وأمي تقلب كل أواني الطبخ وتقول لا طعام؟ أخوكم معتقل؟ ولكن ذاك الأعتقال يختلف عن اعتقال السبعينات وما تلاها.....كان أبي يجلب سيارة تكسي ويحشرنا جميعا بهذه السيارة ويقول (راح تشوفون أخوكم) بالمعتقل )(خلف السدة)وقبل أن نصل يواجهنا منظر الشطيط والجاموس يسبح به وتبدأ التعليقات لأخوتي الكبار فيقول لهم أبي أنهم يأكلون أطيب قيمر ولبن من هذا الشطيط عسى ألا أسيئ الى أحد من الأخوان والأخوات الذين عاشوا وترعرعوا في تلك المناطق من بغداد في عراقنا الحبيب مع الود لكاتبنا الأستاذ جاسم المطير
تحية طيبة شرحت الحالة يا دكتور ولكنك لم تضع الحلول أو النصائح لهؤلاء الذين يعانون من هذه الحالة المرضية؟ وأحيانا تتفاقم الحالة بسبب مزاح الأصدقاء مع أحد الزوجين بحيث تتسرب الغيرة الى القلوب وتسري كالسرطان مع الود
تحية طيبة لكم يا من تمكنتم من اضاءة الأنوار لتشع وتنور عقولنا وأفكارنا التي لفها الظلام لعقود كثيرة بحيث كبرنا وبالكاد(لحكنا نتعلم نكتب ونستعمل الكومبيوتر)تهنئة خالصة لتطوركم ولتطويرنا
تحية طيبة أرى كتاباتك تأتي بصميم العلاقات الأجتماعية وهذا مهم وخاصة لمجتمعنا الذي فقد الكثير من البناء الأجتماعي وخاصة ضمن العائلة الواحدة والتي تفرقت وأصبحت كما يقول المثل (كل يغني على ليلاه) وذلك للظروف التي مر بها البلد......وخصوصا ألحروب التي مررنا بها أو مرت علينا أزواج وزوجات أفترقوا عندما يأتون بأحد أبنائم شهيدا .....تراهم كأن ألأم سبب هذه الكارثة أو الأب فيحدث النفور والأبتعاد عن بعضهما أو عند زواج أحد الأبناءأو البنات......أو الأدهى بعد مرور 25 عام يصبحون أكسباير مع الود
تحية طيبة عجبا لكل ما تم قوله أو يقال عن كراهة الغير المختلف عقائديا وما تحدث عنه المقال يثير الشجن فهو يتحدث عن دول الشتات ويوجد شطر لبيت من الشعر لأمرئ القيس يقول (كل غريب للغريب نسيب) ولكن عشنا في بلدنا ولم يتبادر الى أذهاننا يوما أي فروقات متعايشين جيرانا.وأصدقاء في المدارس ومن بعدها أماكن العمل ،نأكل سوية ونتزاور في الأعياد و المناسبات وذلك لأن أهالينا في ذلك الوقت لم تكن عندهم النعرة الطائفية التي أنتشرت في هذه الأيام أو من نهاية الثمانينات....... كنت أسكن في منطقة غالبيتهم من اخواننا المسيحيين في يوم جاءني ضيوف من المحافظات ولم نكن في البيت ظلوا ينتظرون أمام البيت لفترة ...خرجت أليهم واحدة من الجيران (وهي احدى الأخوات المسيحيات) وأستقبلتهم في دارها الى ساعة متأحرة بحيث ظلوا مذهولون من حسن استقبالهم .....وعندما كنا في الصف الرابع الأبتدائي كان درس الدين قراءة (جزء عم)وكان في الصف بعض الأخوة والأحوات الصابئيين....كانوا يرفضون الخروج من الصف ويطالبون بقراءة القرآن معنا وكل دلك كان بسبب الفكرالتحضري والأرتقاء والتطوراللذان كانا هما االمهيمنان في تربية الأبناء
تحية طيبة .مع الأسف هذا المرض النفسي يقارن اسمه بأحلى زهرة فواحة بأريجها العبق وخاصة في هذه الأشهر في شمال العراق وأتسائل هل نشر صور كتاب الحوار المتمدن وهم شباب ( ونعرف أكثرهم قد مر عليهم قطار العمر) يعتبر من النرجسية؟ مع الود
تحية طيبة محتاجين نضحك ملئ قلوبنا وابتسامة أشداقنا والتماع عيوننا بدمعة فرح......وموضوعك يحفز كل هذه الأحاسيس والمشاعر ومثلما ذكرت يا استاذ ولى زمن الرومانسية.......وأظن وأعتقد طلبك بايقاد الشموع من خميس الى خميس أصبح وصار وبات فقط في المقابر